مقدمة:
“في فخ غريب وقعنا
في عالم الأرقام ضعنا
كيف الخروج؟ كيف الخروج؟
من أين الطريق؟”
أراهن أنّ من قرأ هذه السطور قد قرأها بصوت ساحرة الطفولة رشا رزق وأداءها. ولا غرابة في ذلك فقد كانت شارة بداية كرتون “أبطال الديجتال” نشيدا محبوبا للغاية لدى أغلب جيل نهاية الألفية الثانية وبداية الألفية الثالثة.
وبعد عشرين عاما، لا تزال كلمات هذه الأغنية تنطق بلسان حال من يرون تصاعد سطوة عالم الديجيتال على كل نواحي الحياة المعاصرة في الاقتصاد والترفيه والعلوم وحتى السياسة. ومن لا يعرفون الكثير عن عالم الديجيتال يشاهدون أنّه صار طريقا مختصرا للثروة الطائلة السريعة، ولا أدلّ على ذلك من كون عالم المعلوماتية قد أصبح اليومَ ساحة نزال دائم بين أغنى رجلين على الكوكب “جيف بيزوس” صاحب آمازون و”إيلون ماسك” صاحب “تسلا”. ويؤشر هذا إلى أننا نعيش اليوم حياة يحكمها تسارع البيانات الهادف إلى تيسير مهام البشر وتحقيقهم أكبر نجاعة ممكنة عبر تحقيق الأرباح بفضل الاعتماد على حلول رقمية لمشاكل العالم “القديم” من قبيل الحدود السياسية والبيروقراطية الإدارية.
تعرفوا على العملات الرقمية من هنا
ماهي العملة الرقمية؟
وفي هذا الإطار نشأت العملة الرقمية باعتبارها وسيلة مبتكرة لربح الوقت والجهد وتحقيق أكبر قدر ممكن من المكاسب دون حدود في المكان والزمان بديلا عن التعامل بالنقد أو بالشيكات مما يتطلب حضورا جسديا ومعاملات ورقية وتعقيدات إدارية وسياسية تمثّل عائقا كبيرا للمستثمرين الجدد الراغبين في طرق معاصرة للكسب السريع.
بدأت الحكاية بظهور عملة “بيتكوين” لأول مرة في سنة 2008 من قبل “ساتوشي ناكاموتو” (وهو اسم مستعار لشخص أو مجموعة من الأشخاص دون هوية محددة) في محاولة لتسريع نسق التبادلات المالية بين مستعملي الأنترنات بعيدا عن رقابة الدول وبيروقراطية الشراكة. وقد كانت هذه الفكرة من العبقرية بحيث لقيت إقبالا واسعا بين صفوف الشباب الباحثين دوما عن حلول سريعة مبتكرة، مما مكّن عملة البيتكوين الواحدة من أن تبلغ قيمتها في أوجها 64000 دولار في النصف الأول من سنة 2021. ويعود هذا الإقبال غير المسبوق إلى الميزتين الأساسيتين اللتين تمنحهما “بيتكوين” لمستخدميها مقارنة بالعملات التقليدية: الحرية والسرعة. وتبلغ قيمتها اليوم حوالي 15000 دولار. ورغم هذا التراجع الذي قد يبدو جسيما، بقيت عملة البيتكوين إلى حد قريب الأولى عالميا من حيث التداول والاستثمار والقيمة.
اكتشفوا المزيد عن العملات الرقمية من هناماالفرق بين “البيتكوين” و”البيتكوين-كاش”؟
ومع ذلك، فليست “البيتكوين” عملة مثالية. إذ مازالت تعاني من صعوبة أساسية مصدرها التوسع المطرّد للطلب على شبكات تكنولوجيا التعدين بنسق محموم يكاد يكون من المستحيل اللحاق به مهما كانت الأفراد والشركات سريعة في انجاز معاملاتها. وينتج عن هذا التوسع السريع عجز نسبي للبيتكوين المحدود من حيث الحجم بميغابايت واحد عن التصرّف في حجم كتلة المعاملات الهائلة والتي تتزايد كل ثانية مما يؤدي لحدوث تأخير طفيف في أوقات معالجة المعاملات ويحدّ كذلك من عدد المعاملات التي يمكن أن تعالجها الشبكة في نقس الوقت بشكل ناجع، مما يحدّ من إمكانيات الربح، خاصة مع الطلب المتزايد بنسق سريع للغاية على هذه الخدمات التي صارت تجلب شرائحا أوسع من المستعملين الراغبين في تحقيق الثراء الناجع.
وأمام الطلب المتزايد على حلول أكثر سرعة وتوسعا، كان لا بد من ظهور عملة “البيتكوين-كاش” في سنة 2017 والتي صُمّمت بالأساس لتدارك المحدودية التقنيّة النسبية لعملة البيتكوين. فهي تمكّن المتداولين من توسيع شبكة التعاملات من خلال زيادة حجم الكتلة الفردية بثمانية أضعاف (من واحد ميغابايت إلى ثمانية ميغابايت). وتصبح النتيجة المباشرة لهذا الإجراء التحسيني زيادةً كبيرة في كل من عدد المعاملات وقيمتها وسرعتها ونجاعتها مما يرفع من هامش الربح لدى التداول في محاولة لتعزيز تنافسية عملة “البيتكوين-كاش” مع عملة “البيتكوين” من جهة ومع الخدمات المالية التقليدية التي تقدمها شركات عالمية كبرى مثل “فيزا” من جهة أخرى. ويتمّ بهذا الشكل مزيد استهداف الباحثين عن حلول مالية تقنية أكثر سرعة ونجاعة على الدوام لأن عملة “البيتكوين-كاش” تمكّن من إجراء أكثر من مائة عملية تداول في الثانية الواحدة (مقابل عشرة عمليات تداول على الأكثر باستعمال عملة “البيتكوين” العادية). ويمنح هذا التحديث امكانيات أكبر بعشر مرات للمتداولين لتحقيق الأرباح المرغوب فيها. ولا غرابة إذن في كون عملة “البيتكوين-كاش” شهدت إقبالا صاروخيا عليها في الفترة الأخيرة من كل الفئات العمرية والاجتماعية وعبر كل البلدان.
سعر عملة “البيتكوين –كاش”؟
ولا غرابة، تبعا لهذه التحسينات، أن يكون سعر عملة “البيتكوين-كاش” يوم كتابة المقال ستة أضعاف عملة “البيتكوين”. وهذا يعني أنّ القيمة السوقية للعملة الأولى في تصاعد متواصل رغم هيمنة العملة الثانية عدديا. ويعني هذا أن العملتين منفصلتان هيكليا وعمليّا رغم تأثرهما المتبادل في التبادل السوقي فلا يعتمد سعر “البيتكوين-كاش” على سعر “البيتكوين” والعكس صحيح. ويعود هذا الارتفاع في قيمة “البيتكويتن-كاش” إلى عدة عوامل، لعلّ من أبرزها السرعة المذكورة أعلاه إضافة إلى انخفاض رسوم البيع والشراء والتخزين مقارنة بال”بيتكوين” التقليدية بنسب قد تصل إلى 100% مما يخفض كلفة التداول بهذه العملة، وبالتالي يعزز هامش الربح وهو الغرض الأول لكل العمليات التجارية الواقعية أو الرقمية.
ومن جهة أخرى، يمكّن الحجم الأكبر ل”بيتكوين-كاش” مستخدميه من تداوله في مجالات أوسع مثل قضاء شؤونهم اليومية بشكل متواتر ويسبر وهو ماكان ليكون أقلّ سرعة وأكثر تكلفة باستعمال الوسائل التقليدية مثل الدفع النقدي أو بالبطاقات البنكية. وبتاريخ 22 نوفمبر 2022، بلغ سعر وحدة “بيتكوين-كاش” المباشر 105.25 دولار مع قيمة سوقية حالية تبلغ 2.2 مليار دولار وحجم تداول بلغ 264.16 مليون دولار خلال ال24 ساعة التي شهدت تطور في سعر الوحدة قُدّر بنسبة 2.59+ %. وقد بلغت قيمة العملات المتوفرة للتداول في السوق 19.24 مليون دولار أمريكي.
وكل هذه المؤشرات تدلّ على ازدهار متواصل لسمعة هذه العملة الرقمية ولمصداقيتها لدى المتداولين لنجاعتها وسعة نطاقها مما ينعكس على استقرار سعرها الحرّ المرتبط أساسا بالعرض والطلب اللذين يشهدان ارتفاعا مستمرا بوتيرة ثابتة تجعل هذه العملة محافظة على ثقة المتداولين والمستثمرين عبر العالم. وقد تجسدت هذه الثقة في القفزات المتواصلة التي شهدها كل من سعر التداول وحجمه ب”البيتكوين-كاش” خلال الفترة الاخيرة بفضل رفع معدل إنتاج “الكتل” وتداولها (المعروفة باسم سعر التجزئة) عبر التحول من قاعدة بيانات “بلوكشين” الرئيسي الخاص بال”بيتكوين” إلى الشبكة الخاصة بالعملة الجديدة “البيتكوين-كاش”، وبذلك يصبح لدى البرمجيات طاقة استيعاب أكثر لمعاملات الشراء والتخزين والبيع.
تعرفوا على المزيد من المعطيات من هناكيفية تداول “بتكوين-كاش” في أربع خطوات؟
بما أن الهدف الأول من وراء فكرة العملات الرقمية بشكل عام وال”بيتكوين-كاش” بشكل خاص هو، كما أسلفنا، تحقيق أكبر قدر ممكن من الأرباح في أسرع وقت ممكن، فمن المتوقع أن يتم تيسير إجراء التعامل في أسواق ال”كريبتو” إلى أبسط حد ممكن. ونتيجة لذلك، نجد أنّ استعمال “البيتكوين-كاش” سهل للغاية ويمكن اختصاره في أربع خطوات:
أولا: إنشاء حساب لإيداع الأموال في منصة للتداول: ويتم ذلك بالبحث عن أنجع منصة لتداول العملات الرقمية من حبث الكلفة والسرعة والأمان والربح وتحويل قدر من المال لحسابها حتى يتمكن المستخدم من امتلاك محفظة افتراضية على هذه المنصة يستطيع من خلال شراء عملة “البيتكوين-كاش” وتخزينها وبيعها حسب الرغبة.
ثانيا: اختيار إستراتيجية تداول عملة “بيتكوين-كاش”: وذلك بإدخال الإعدادات الالكترونية التي تنظم وتيرة استعمال العملات، سواءً دوريا (يوميا أو أسبوعيا أو شهريا) أو حسب اتجاهات التداول العامة أو حسب نسق قيمة العملة الرقمية ذاتها.
ثالثا: تعيين أوامر عملة “بيتكوين-كاش”: وذلك بتحديد إجراءات القيام الآلي بعمليات البيع والشراء والخزن قصد الاعتماد على الإعدادات لضمان تقليل الخسائر وتعزيز الأرباح.
رابعا: مراقبة السوق وإتخاذ القرارات المناسبة: لا بد بعد القيام بالإعدادات الآلية أن يتم اتباع مسارات سعر العملة وقيمتها التداولية واتخاذ ردود الفعل الملائمة لضمان استمرار التداول بأحسن النتائج الممكنة.
ابدؤوا رحلة التداول الرقمي من هنا
هل من المتوقع إنهيار عملة “البيتكوين –كاش”؟
يتوقع المتابعون أن تشهد قيمة عملة “البيتكوين-كاش” بحلول نهاية العقد الثالث من القرن الحالي نموّا بنسبة ستة عشر ضعفا تقريبا في أحسن الحالات. ولكن لا يعني هذا أنّ مستقبل العملة الرقمي ورديّ حتما فهي لا تزال عُرضة للتقلبات غير المتوقعة، خاصة نظرا لارتباطها بالعملة الأصلية “البيتكوين” التي تعاني، بدورها، من عدم الاستقرار في قيمتها وتداولها.
وبعيدا عن الجزم المستحيل بمستقبل عملة “البيتكوين-كاش” بين الازدهار والانهيار، تشهد ساحة “الكريبتو” ظهور عملات أصبحت تنال ثقة أهل التداول بشكل متصاعد حتى على حساب العملتين الرقميتين الأشهر في السوق حاليا: “البيتكوين” و”البيتكوين كاش”.
عملات بديلة؟
“داش تو ترايد” (Dash2trade):
تبدو هذه العملة الرقمية من أقوى المرشحين للسيطرة على سوق الكريبتو على المدى المتوسط والطويل. وقد توقع الخبراء تحقيق هذه المكانة عقب تمكّن هذه المنصة من تحطيم كل الأرقام القياسية في الأسبوعين الأولين من تداولها لشهر نوفمبر وذلك لكونها تشجّع على المزيد من اللامركزية عبر تحفيز المتداولين على التبادل فيما بينهم على مبدأ المساواة المطلقة بينهم دون الرجوع لأي وسطاء وبالبيع المسبق المباشر للجمهور مما يدعم ثقتهم وانخراطهم في مسار العملة عبر البيع بالتجزئة الذي يتمّ دعمه من قبل هذه المنصة بالتحاليل الفورية بفضل لوحة قيادة تفاعلية ناجعة.
وتمثّل هذه التحاليل أفضل دعم ممكن لهذه العملة الرقمية ضد أكبر خطر يتهدد عالم الكريبتو بأسره، ألا وهو صعوبة التكهن الدقيق بالمسارات المستقبلية لقيمة العملات الرقمية التي تخضع لعدد كبير من العوامل المعقدة مما يدفع بالمتداولين إلى عدم المخاطرة بالتداول في المجهول. وبفضل المعلومات المقدمة من المنصة التداولية، سيتفيد أصحاب هذه العملة في اتخاذ القرارات الأنسب لمصالحهم والأضمن لأرباحهم.
اشتروا عملة D2T من هنا“أ.م.ب.ت” (IMPT)
تعمل هذه المنصة على اسنثمار تقنية “البلوكتشاين” من خلال إتاحة الفرصة للأفراد و المجتمعات بشكل شفاف للمساعدة في الحد من ظاهرة الاحتباس الحراري بشكل ربحي ومباشر يمكّن من الاستفادة المادية من تخفيض نسبة انبعاثات الكربون التي تنتج عن قطاعات النقل والتصنيع والطاقة بالأساس عبر جعل الرصيد الكربوني لكوكب الأرض مجالا استثماريا مفتوحاً. ويهدف هذا المسار لتوعية الجميع بالخطر الكوني من خلال تمكينهم من شراء وتبادل وسحب رصيد كربوني محدد لكل فرد بشكل عادل. ولا غرابة في نجاح هذا المشروع بفضل طرافة فكرته المبتكرة وكونية رسالته التي تجمع بين الربح المادي والرسالة البيئية وشفافية آلياته القائمة على المباشرة والشفافية والمراقبة الجماعية مما يمنح المتداولين الإيمان الكافي بهذه العملة الرقمية لاستثمارها في تقنية ال”NFT” مما يزيد في جاذبية هذه العملة الرقمية لدى الشباب الواعين بالقضايا البيئية والراغبين في نفس الوقت في تحقيق عائد مادي كبير سواء بالاستثمار على المنصة ذاتها أو عبر التعامل مع المتاجر الشريكة على الانترنات وفي الواقع مقابل نقاط أكثر من رصيد الكربون.
اشتروا عملة IMPT من هنا“روبوتيرا” (Robotera)
تستهدف هذه العملة هواة الألعاب الالكترونية بتمكينهم من الربح عبر إصدار موارد رقمية عبر “البلوك تشاين” قصد تداول ال”NFT” من خلال استعمال “الميتافارس” لتنمية مساحاتهم الافتراضية فيه سواء عبر التواصل أو الألعاب أو التداول. وسيمكّن هذا المنصّة الرقمية من توسيع تبادل الموارد العينية والرقمية والافتراضية عبر شركات غير اعتيادية تمكّن المتداولين من معاملات أسرع وأرخص وأوسع من أجل هامش ربح أنجع دون أن يضطر المستخدمون للقيام بأية تغييرات كبرى أثناء اللعب أو التداول مما يجعل هذه العملية تلقائية ولا نهائية دون تعقيدات تقنية أو قانونية تُذكر، مع الحفاظ على خصوصيات المعطيات الشخصية لكل المستخدمين، بعيدا عن كل حالات التحيل والغش والاحتكار والرقابة. وتتميز هذه العملة ، إضافة إلى ريادتها في عالم “الميتافارس”، بخارطة طريق استثمارية واضحة على المدى القصير والمتوسط جعلت المتداولين المتلهفين أصلا لتجربة العالم الموازي يمنحونها ثقتهم بشكل قياسي في مراحل البيع الأولي.
اشتروا عملة Robotera من هنا“تامادوج” (Tamadoge)
تمثّل هذه العملة المشفرة الأصلية رمز المنفعة الخاص ب”تامافارس” ( Tamaverse) ، وهو عالم متابعي لعبة المنافسات الإلكترونية “تاما” (Tama) ضمن منصة لامركزية بتقنية “البلوك تشاين’. وتهدف هذه العملة إلى توفير ميزات تجربة اللعب لتحقيق الربح المادي من خلال الجمع بين اللعب وآليات التمويل اللامركزي القائم على البيع والشراء والتداول خلال المنافسات . حيث تمكّن اللعبة المستخدمين من شراء رموز لحيوانات أليفة في شكل صور رمزية فريدة تمت صياغتها بالذكاء الاصطناعي عبر عقود تسمح للمستخدمين بتطوير ممتلكاتهم الفردية والرمزية عبر المنافسة في المسابقات الدورية ولوحات الصدارة الشهرية لكسب عدد متزايد من العملات في شكل مكافآت مشاركة وفوز. ويتم توزيع الأرباح في شكل سيولة مالية أو رموز مميزة يتمّ خزنها أو التداول بها حسب الرغبة.
وبالأضافة إلى جانبي المتعة والشفافية، تتمتع هذه العملة بشعبية متصاعدة، خاصة في صفوف الشباب، بفضل سهولة تحصيلها وانخفاض ثمنها الذي لا يصل إلى دولار واحد حتى.
كالفاريا (Calvaria)
تتبع هذه المنصة ألية إنشاء ال”بيتكوين” عبر لعبة “Duels Of Eternity” (مبارزات السرمدية) الالكترونية المجانية الشهيرة عبر تقنية ال”NFT”. وبفضل المدى الواسع لولوج هذه المنصة وتداول عملتها الرقمية عبر كل العالم، لا يحتاج المستعملون لمعرفة تقنية دقيقة أو موارد مالية كبيرة لبدء عمليات البيع والشراء باستعمال الشبكة اللامركزية لتقنية “البلوك تشاين” التي تضمن لهم الاستقلالية والخصوصية في آن معا. وتتيح هذه العملة تداول الرموز الشخصية أثناء اللعب بشكل حر وفوري ومباشر أو تخزينها للتداول في وقت لاحق بغرض تعزيز هامش الربح ومساحة الاستثمار بالإضافة إلى عدد كبير من الاستراتيجيات المتاحة للاستخدام قصد تجميع فريق مثالي من المقاتلين يستخدمه المتداولون للتنافس ضد بقية اللاعبين على ريادة المنصة التداولية عبر شراء بطاقات شخصية مختلفة واستخدامها ضمن المعارك الملكية ثم بيعها أو تخزينها أو التنافس بشأن التصويتات والمقترحات المتضمنة في مراحل اللعبة المختلفة. وتٌحظى هذه العملة كذلك بثقة الناس بفضل خططها الواضحة بعيدة المدى وحرصها البالغ على حفظ الشفافية والخصوصية بالإضافة إلى توفيرها المتعة المتجددة لهواة اللعب والتداول الرقمي في نفس الوقت.
اشتروا عملة Calvaria من هناأسئلة متداولة:
ماهو البيتكوين-كاش؟
ماهي مزايا البيتكوين-كاش؟
ماهو الجيل الجديد من العملات الرقمية
ماهي مميزات العملات الرقمية الجديدة؟
خلاصة:
يشهد “عالم الكريبتو” تنافسا مستعرا بين جيلين من العملات الرقمية كان لأولها فضل السبق في تعريف الناس بهذا المجال وجعله بوابة للثراء والشهرة في حين يحاول الجيل الثاني تنويع تجارب المستخدمين وجعلها أكثر سرعة ونجاعة ونفعا وترفيها للفرد والمجتمع والانسانية.
تداول Dash 2- العملة الرقمية التي سيرتفع سعرها 100 ضِعف!